" نماذج من أحاديث كتاب الفِرْدَوْسِ بِمَأثُورِ الخِطَابِ " لِأَبِي شُجَاعٍ، شِيْرُوْيَه بْنُ شَهْرَدَار الدَّيْلَمِي (445-509ه)،
تحقيقا ودراسة
الكلمات المفتاحية:
السنة النبويةالملخص
يشتمل هذا البحث على مقدمة، وقسمين، وخاتمة، وفهارس.
أما المقدمة: فذكرت فيها أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهدافه، والدراسات السابقة، وحدود البحث، ومنهج البحث والتحقيق، أما القسم الأول: فهو قسم الدراسة، ويشتمل على فصلين:
الفصل الأول: يُعنى بالمؤلِّف، والتعريف به، والفصل الثاني: يُعنى بالكتاب المؤلَّف، والتعريف به.
وأما القسم الثاني: فهو قسم التحقيق، ويعنى بتحقيق جزء من الكتاب تحقيقًا علميًا، قام على ضبط النص، وكتابته إملائيًّا، وتخريج الأحاديث والآثار من مظانها، وترجمة موجزة للأعلام، ثم الخاتمة وذكرت فيها أبرز النتائج والتوصيات، ثم الفهارس العلمية.
ومن أهم النتائج: تحرير اسم الكتاب وأن الراجح فيه "الفردوس بمأثور الخطاب".
وجود إبرازتين للكتاب، الأولى تضم عشرة آلاف حديثًا، والثانية اثني عشر ألف حديثًا، و من منهج المؤلف إيراده الأحاديث بدون إسناد، خشية إعراض أهل زمانه عن الأحاديث بسبب طول أسانيدها، ففعل ذلك ترغيبًا لهم في السنة النبوية، و رموز التخريج الموجودة في الكتاب، الزائدة على التي ذكرها في المقدمة (خ، م، خ، م، ك) ، هي من إضافات ابن المؤلف على الراجح